19‏/12‏/2011

تقرير شامل عن آثار الكحول المدمرة للكبد

هناك علاقة عميقة، قديمة ومتجددة، بين تناول المشروبات الكحولية وتضرر الكبد، شكلاً ووظيفة. ودرجات التضرر المباشر على الكبد، جراء تناول الكحول، تتفاوت ما بين تضرر بسيط وحصول التهابات حادة مهددة لسلامة حياة الإنسان.
كما أن التأثيرات البعيدة المدى على الكبد، نتيجة لتناول الكحول، قد تصل إلى حد تلف الكبد وفقدها القدرة على العمل جراء حصول تغيرات في تركيب بنيتها، أي ظهور الإصابة بتشمع أو تليف الكبد.
وهو ما قد يكون الحل العلاجي له اللجوء إلى عملية استبدال الكبد عبر زراعة كبد جديدة، إن توفرت الظروف لذلك.
بالرغم من أن التضرر والتلف اللذين يطالان الكبد، بفعل تناول الكحول، يُمكن وقفهما وإعادة عقارب ساعتهما إلى الوراء، إلا أن هذا «الأمل» لا يحصل إلاّ عند التوقف عن تناول الكحول تماماً، والأهم من هذا عند البدء في الامتناع عنه خلال المراحل المبكرة جداً من تأثر الكبد بالكحول.
أعراض الحالات
الحالات المتوسطة الشدة من التهابات الكبد الكحولية Alcoholic Hepatitis ، قد تحصل دونما التسبب بظهور علامات واضحة تدل عليها، أي أن التهاب الكبد الكحولي قد يحصل ويستمر في تفاعلاته الضارة على الكبد، دونما تصريح يستشف منه الشخص، أو طبيبه، أن ثمة مشكلة تتفاقم أحداثها داخل الكبد.
إلاّ أن استمرار المشكلة، واستمرار الشخص في تناول حتى الكميات القليلة من الكحول، يُؤدي إلى تطور المشكلة وزيادة تضرر الأنسجة الكبدية، وبالتالي بدء ظهور أعراض وعلامات تقول بأن ثمة مشكلة كحولية متفاقمة في الكبد.
وتشمل الأعراض المتأخرة تلك:
- تدني أو فقد الشهية لتناول الطعام.
- الشعور بالغثيان، أو القيء، وربما مصحوب بخروج الدم معه.
- ألم في البطن، خاصة في الجهة اليُمنى منه.
- اصفرار لون الجلد، كذلك لون بياض العين، أي «يرقان» Jaundice.
- ارتفاع في درجة الحرارة.
- انتفاخ حجم البطن نتيجة لتجمع السوائل في تجويفه.
- إجهاد بدني ونفسي.
- تشوش ذهني.
- جفاف الفم.
- عطش غير معتاد.
- شحوب في لون الجلد.
- زيادة غير متوقعه في وزن الجسم.
والمهم في هذه الأعراض المتنوعة، أنها قد تظهر جميعها أو بعض منها وبدرجات متفاوتة في الشدة. وغالباً تسوء الأعراض تلك بُعيد تناول كمية من الكحول.
الأطباء في «مايو كلينك» بالولايات المتحدة، تقول بضرورة مراجعة الطبيب عند بدء الشكوى من أي منها، خاصة عند بدء الشعور بالإعياء والتعب البدني حال بذل مجهود بدني عادي. وظهور أعراض كقيء الدم أو إخراج البراز الأسود اللون، أو حصول حالات من اختلال الوعي والتشويش الذهني واضطرابات النوم، مما يتطلب مراجعة مستعجلة لقسم الإسعاف بالمستشفى.
الكبد والجسم
وفي جسم الإنسان، تُعتبر الكبد أحد أهم مراكز إجراء العمليات الكيميائية الحيوية. لذا، على سبيل المثال، تكون حرارة الكبد أعلى درجة بالمقارنة مع كل أعضاء الجسم الأخرى.
وفي الكبد يتم حصول مئات من التفاعلات الحيوية الكيميائية، مثل معالجة تحليل المواد الغذائية التي تم امتصاصها من الطعام، وإنتاج مكونات سائل المرارة الأصفر، وإنتاج العناصر اللازمة لتفاعلات عملية تخثر الدم التي تحصل عند الجروح وغيرها، وتخليص الجسم من السموم، والتعامل الكيميائي مع مركبات الأدوية، والتعامل مع المواد غير الغذائية التي يتناولها البعض والتي يُعتبر الكحول من أهمها وأكثرها ضرراً على أنسجة الجسم إذا ما وصلت كميات كبيرة منه إليها.
وبالرغم من أن الأطباء يعتبرون الكبد «العضو العجيب» في قدراته على إعادة ترميم ما أصابه من ضرر وتلف Regeneration ، في خلاياه وتراكيب أنسجته، إلاّ أن تكرار الأذى على الكبد بفعل تكرار تناول المشروبات الكحولية يُؤدي إلى فقد الكبد لقدرة إعادة ترميم وتصليح بنيتها وخلاياها. وبالتالي تصل الحال بالكبد إلى تلف «لا عودة عنه».
وتشير مصادر طبّ الكبد إلى أن خلايا الكبد تُحاول تخليص الجسم من الكحول. وهو ما يتم من خلال تحويل مُركّب إيثانول" Ethanol الكحولي، الموجود في النبيذ والبيرة والمشروبات الكحولية المُقطّرة Liquor ، إلى مُركّب أسيتاألدهايد Acetaldehyde. وهذا المركب يُثير تفاعلات التهابية تُتلف خلايا الكبد وتُدمر تماسك تركيبها.
وبالتالي تنشأ مناطق فيها ما يُشبه الجروح، وتنشط خلايا المناعة للتدخل وتسهيل زوال الالتهابات عنها. ومن ثم تتكون أنسجة مليئة بالألياف، بدلاً من أنسجة الكبد الصحية والنشطة في عملها.
ومع تكرار هذه العمليات، أي تكوين ندبات الأنسجة الليفية في داخل الكبد، تتطور حالة الكبد إلى مرحلة تليف أو تشمع الكبد Cirrhosis.
عوامل تزيد المشكلة
تناول الكحول بإفراط، ولمدة طويلة سبب في إصابة الشخص بأمراض الكبد الكحولية، لكن هناك عوامل قد ترفع من احتمالات حصول هذه المشكلة لدى منْ يتناولون كميات أقل من المشروبات الكحولية، أو يتناولون كميات كبيرة منها.
ويلعب العامل الوراثي دوراً مهماً في الأمر، وكما يقول الباحثون من «مايو كلينك»، فإن هناك تغيرات جينية تجعل أشخاصاً أكثر عُرضة إلى اختلال عملية قيام الكبد بالتفاعل مع الكحول، وبالتالي ترتفع لدى هؤلاء الأشخاص احتمالات نشوء أمراض الكبد الكحولية وأمراض الكحول السرطانية.
كما ان وجود حالات مُصاحبة لها دور في حصول التهابات بالكبد، عامل آخر في ارتفاع تضرر المرء من تناول الكحول. وهي بوجه خاص، التهابات الكبد الفيروسية، كفيروسي "سي» و"بي".
وفي هذا تقول إصدارات أطباء الكبد في «مايو كلينك» إن وجود فيروس «سي» لالتهاب الكبد لدى شخص ما يرفع من احتمالات إصابته بالتهابات الكبد الكحولية حتى عند تناوله كميات متوسطة من المشروبات الكحولية.
واحتمالات إصابة هذا الشخص الذي لديه فيروس «سي» بتليف الكبد تكون أعلى بالمقارنة مع شخص مماثل لا يتناول الكحول بأي كمية.
وثمة عامل مهم آخر، يغفل عن تأثيره كثير من متناولي المشروبات الكحولية، وهو عامل التغذية، ذلك ان للكحول تأثيرات مباشرة، وبمعزل عن الكبد، على نوعية ومستوى تغذية الإنسان.
ويقول أطباء الكبد في «مايو كلينك» ان كثيرا من الناس الذين يتناولون المشروبات الكحولية لديهم بالفعل «سوء تغذية».
وغالباً ما يكون السبب إحلال تناول الكحول محل تناول الأطعمة والمشروبات الصحية، أو أن يكون السبب في منع الكحول، والمواد الكيمائية الأخرى المُصاحبة لتناوله، استفادة الجسم من هضم وامتصاص وتحليل المواد الغذائية الموجودة بشكل طبيعي في الأطعمة التي يتم تناولها، خاصة البروتينات والفيتامينات والدهون.
وفي كلتا الحالتين، يكون سوء التغذية عاملاً مُضراً بسلامة حياة خلايا الكبد وقدراتها على العمل بنشاط وكفاءة.
واضافوا انه بالرغم من العلاقة المتشابكة بين نوعية ومستوى التغذية و تناول المشروبات الكحولية، بالنسبة لصحة الكبد، إلا أن ثمة دراسات وأبحاثا تقول في نتائجها إن حصول أمراض الكبد الكحولية أمر وارد حتى عند تناول التغذية الجيدة

أضرار المشروبات الغازية

معدل
الحموضة في المواد الغازية . الـ: بي اتش.. في الكوكاكولا يساوي أربعة..
هذه الدرجة من الحموضة كافية لإذابة الأسنان والعظام مع مرور الوقت،
أجسادنا تتوقف عن بناء العظام بعد الثلاثين, وتبدأ بعد ذلك بالتحلل بنسبة
8-18% سنويا بحسب كمية الأحماض التي نستهلكها في غذائنا.. نسبة هذه
الأحماض لا تعتمد على مذاق طعامنا ولكنها تعتمد على نسبة كل من
البوتاسيوم, الكلور , المنغنيز وغيرها من الأملاح الفسفورية
الكالسيوم المذاب يتراكم في العروق وخلايا الجلد والأعضاء الحيوية مما يؤثر في وظائف الكلى ويسبب حصوة الكلية
اما المشروبات الغازية لا توفر للجسد أي فائدة غذائية بل تحتوي على المزيد من السكر والأحماض بالإضافة إلى المواد الحافظة والملونة
وضع أحد الأشخاص سن مكسور داخل زجاجة البيبسي وخلال 10أيام فقط كانت السن
قد تحللت! الأسنان والعظام هي أخر مايمكن أن يتحلل من جسم الإنسان بعد
موته بعدة سنوات, ولكن هذه المشروبات الغازية تذيبه خلال أيام قليلة فتخيل
ماذا يمكن أن تفعله في بقايا الخلايا الطرية.. إذ تحتوي على أحماض
الفوسفوريك والماليك والكاربونيك التي تسبب تآكل طبقة (المينا) الحامية
للأسنان
تحتوي العلبة الواحدة على مايعادل10 ملاعق كافية لتدمير فيتامين (ب) والذي
يؤدي نقصه إلى سوء الهضم وضعف البنية والإضرابات العصبية والصداع والأرق
والكآبة والتشنجات العضلية
تحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون والذي يؤدي إلى حرمان المعدة من الخمائر
اللعابية الهامة في عملية الهضم وذلك عند تناولها مع الطعام أو بعده..
تؤدي إلى إلغاء دور الإنزيمات الهاضمة التي تفرزها المعدة وبالتالي إلى
عرقلة عملية الهضم وعدم الاستفادة من الطعام
تحتوي على الكافيين الذي يؤدي إلى زيادة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم
والسكر وزيادة الحموضة المعدنية وزيادة الهرمونات في الدم مما قد يسبب
التهاب وتقرحات للمعدة والأثنا عشر كما يعمل على إضعاف ضغط صمام المريء
السفلي والذي بدوره يؤدي إلى ارتداد الطعام والأحماض من داخل المعدة إلى
المرئ مسبب الألم والالتهاب
تحتوي الدايت منها على المحليات الصناعية والتي تهدد المخ وتؤدي إلى فقدان الذاكرة التدريجي وإصابة الكبد بالتليف
تحتوي على أحماض فسفورية تؤدي إلى هشاشة وضعف العظام وخاصة في سن المراهقة
مما يجعلها أكثر عرضة للكسر . عليه فان العلماء ينصحون بشرب العصائر
الطبيعية والابتعاد عن شرب العصائر التى تحتوى على نسبة
عالية من الاحماض .
لإزالة الصدأ عن صدام سيارتك أو عن صامولة صدئة أفرك ما تريد تنظيفه بقطعة
قماش مبلله بالكوكا كولا وستقوم بالمهمة ستجد ان مادة الكولا قد فتت
جزيئيات الصدا .
لتنظيف أصابع البطارية من التآكل أسكب عليها قليل من كوكا كولا.. ولاحظ فقاعات الغاز وهي تعمل بفعالية على تفتيت التآكل وإزالته .
لتنظيف دورة المياه أسكب علبة كوكا كولا في المرحاض واتركها لمدة ساعة
واحدة.. ثم اسحب السيفون, ستلاحظ أن جميع البقع قد زالت بفضل حامض الستريك
لإزالة بقع الدهون عن الملابس أضف مقدار علبة كوكا كولا إلى مواد الغسيل ولاحظ اختفاء بقع الزيت .

التوتر وفن تربية الابناء

أن تكوني أماً أو أن تكون أباً من أكثر التجارب سعادة وأكثرها خبرة، ولكن في حياة كل منَّا أوقات تؤدي إلى التوتر نتيجة لمتطلبات الحياة اليومية.
الاعتناء بالأطفال يؤدي إلى توتر الآباء، وهذا التوتر يجعل الآباء مضطربين وقلقين.
هذه الاضطرابات تمثل جزءاً طبيعياً من الحياة الأسرية ولا يمكن تجنبها، بل على الآباء أن يبتكروا طرقًاً للمواجهة حتى لا يغرقوا في بحر من القلق.
حُبُنا لأولادنا شيء طبيعي وأساسي، ولكن الحب وحده لا يكفي، فنحن في حاجة لشيء من الصبر والابتكار الذي نفتقده نوعًا ما، وسيظل دورنا كآباء مستمرًا حتى يكبر الأولاد، وعلينا أن نعلم أن لكل طفل أو ولد شخصيته المنفردة، وبالتالي تختلف طريقة المعاملة من طفل لآخر.

الاعتناء بالأطفال الصغار يكون مرهقاً، وكلما كَبُر الطفل؛ قل الجهد البدني المبذول معهم وزاد القلق عليهم، وذلك لوجودهم لفترات طويلة خارج المنزل.
ووجود أطفال صغار في الأسرة يجعل من الصعب انفراد الأب والأم للحديث -وإن كان لفترة قصيرة- ويترتب على ذلك فقدان الطاقة اللازمة وعدم توافر الوقت لممارسة الحياة الاجتماعية، فعلينا ألا ننسى حق أنفسنا وسط ازدحام الحياة اليومية.

الواقعية شيء مطلوب:
كثير من الآباء يبحثون عن الأسرة المثالية وينشغلون في التفكير عن مستقبل أبنائهم،
وعلينا أن نُذَكَّرهُم ونهمس في أُذُانِهُم أيها الآباء: "لا يوجد أطفال مثاليَّون، ولا يوجد آباء مثاليَّون". فجميع الأطفال يسيئون السلوك من وقت لآخر، وجميع الآباء يخطئون، فالبحث عن الأسرة المثالية قد يجعلكم تخطئون تقدير مكانة أسرتكم.
قد ينتابكم القلق على مستقبل أبنائكم، ولكن تذكروا أن لكل فرد شخصيته المستقلة فتقبلوا طفلكم على ما هو عليه، وبالحب والتقدير والتشجيع؛ ينشأ الطفل نشأة طيبة ويحسن تقديره لنفسه.
أعراض التوتر ومعرفتها:
يتحول التوتر إلى مشكلة يجب معالجتها، إذا تركنا أنفسنا نغرق في الأحداث المختلفة التي نواجهها، ويصاحب التوتر بعض الأعراض البدنية: كالإجهاد المصحوب بآلام في الرأس أو في المعدة أو الظهر، وهناك علامات ذهنية تنتج عن التوتر: كصعوبة التركيز، وصعوبة اتخاذ القرارات، وهناك أيضاً علامات عاطفية كالشعور بالغضب والعصبية والقلق.

كيف نواجه التوتر؟!:
علينا أن نعلم في البداية الأسباب التي أدت للتوتر لكي نستطيع معالجتها، وعلينا أيضا أن نعلم أن التوتر ينبع من الداخل؛ ومن ثم يجب أن نوجّه انفعالاتنا وردود أفعالنا توجيهًا صحيحًا.
وفيما يلي بعض المقترحات التي يمكن أن تساعدكم -بإذن الله- على المواجهة الصحيحة:
- تخصيص وقت من كل أسبوع للنشاطات الشخصية والسعي على أن يكون هناك وقتاً للحاجات الشخصية.
- المحافظة على الصحة بتناول الغذاء الصحي وممارسة التمارين الرياضية باستمرار، فالآباء في حاجة لقدر وفير من الطاقة لتربية أولادهم.
- تجنبوا الجهد والإرهاق؛ فالنوم مبكرًا، وساعة القيلولة -إذا أمكن- يأتيان بنتائج جيدة.
- التحدث مع الآخرين والمشاركة في حل ما يقلقك يؤدي إلى انخفاض حدة التوتر.
- قراءة الكتب والحرص على متابعة البرامج المتخصصة في مجال التربية وعلم النفس وعلم الاجتماع واستشارة الخبراء في هذه المجالات عند الحاجة، كما يستشار الطبيب عند المرض، فالتربية لا تقل أهمية عن الصحة البدنية لأطفالنا التي نهتم دائماً بها ونحرص عليها.
- إذا كنت تعاني/ تعانين من الضغط والتوتر العصبي بعد يوم طويل من الجد والاجتهاد، أخبر/أخبري أطفالك بذلك، وبأنك سوف تعود/ تعودين للتفرغ لهم بعد أخذ قدر كافٍ من الراحة.
- تقسيم الوقت؛ وتخصيص وقتاً للأولاد، ووقتاً لنفسك، ووقتاً لزوجك، ووقتاً للأصدقاء.

التدخين وأمراض القلب يقللان العمر المتوقع أكثر من عشر سنوات

قال باحثون من بريطانيا إن اجتماع عوامل خطورة للإصابة بأمراض القلب مع ممارسة عادة التدخين، قد يعمل على تقليل العمر المتوقع للفرد بمقدار يزيد عن عشر سنوات.

ويوضح الباحثون من جامعة أوكسفورد بأن الأشخاص المدخنين ممن بلغوا منتصف العمر، والذين يعانون من ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار أو فرط ضغط الدم، يمكن لهم أن يتوقعوا انخفاضاً في عدد سنوات العمر المتوقع.

وبحسب ما أشاروا؛ انخفضت معدلات الوفاة الناجمة عن أمراض القلب في المملكة المتحدة منذ مطلع سبعينيات القرن الماضي، ما أدى إلى تحسن متوسط العمر المتوقع للفرد، الأمر الذي نتج بشكل واضح عن وقف التدخين من قبل الأفراد، وإدخالهم تغييرات على الأنماط الغذائية والحياتية التي يتبعونها.

وكان الباحثون من الجامعة أجروا تحليلاً لبيانات إحدى الدراسات التي شملت 19 الف رجل ممن تراوحت أعمارهم ما بين 40 - 69 عاماً، كانوا جميعاً ينتسبون إلى نظام الخدمة المدنية، وقد جرت متابعتهم مدة أربعين عاماً.

وطبقاً لما توصل إليه الباحثون من نتائج نشرتها "الدورية الطبية البريطانية"؛ ترواح عدد السنوات الذي نقص من العمر المتوقع للفرد، بسبب ممارسة التدخين وامتلاك عوامل خطورة لأمراض القلب في الوقت ذاته، ما بين 10-15 عاماً.

فوائد الملوخية

استخدمت
ثمرة الملوخية زمنا طويلا دون أن يعرف لها اسم ويقال أن اسمها الأساسي هو
الملوكية وسبب التسمية هذه الثمرة بهذا الاسم كما تذكر لنا كتب التاريخ هو
أن الخليفة الحاكم بأمر الله اصدر أمرا بمنع أكل الملوخية على عامة الناس
وجعلها حكرا على الأمراء والملوك فسميت (الملوكية) ثم حرف هذا الاسم إلى
اسم الملوخية ·

وفي راية أخرى تقول أن أول معرفة العرب لها هو في زمن
المعتز لدين الله الفاطمي حيث أصيب بمغص حاد في أمعائه فأشار أطباؤه
بإطعامه الملوخية وبعد أن أكلها شفى من المرض فقرر احتكار أكلها لنفسه
والمقربين منه وأطلق عليها من شدة إعجابه بها اسم ( الملوكية) أي طعام
الملوك وبمرور الزمن حرفت التسمية إلى الملوخية.



يقال أن الملوخية اليابسة أكثر فائدة وغذاء للجسم من الملوخية الطازجة ، بتحليل الملوخية وجدا أن 100 غرام منها تحتوي على:

الطازجة تحتوي على 4% بروتين تقريبا
أما اليابسة فتحتوي على حوالي 22% بروتين
الملوخية الطازجة تحتوي على حوالي نصف في المائة دهون بينما اليابسة تحتوي على 2% دهون
والملوخية الطازجة تحتوي على 1.5% ألياف بينما اليابسة تحتوي على حوالي 11% ألياف

تعتبر الملوخية من أغنى الخضراوات الورقية غني بفيتامين(A) فهي تحتفظ به حتى عند الطبخ أو التجفيف


ثبت
علميا بأن المادة الغروية) المخاطية) الموجودة بورق الملوخية لها تأثير
ملين ومهدئ لأغشية المعدة والأمعاء ولاحتواء أوراقها على الألياف فهي
تكافح الإمساك بشكل فعال وأن هذه المادة لا علاقة لها بالطاقة الجنسية كما
يشاع.



تكتمل فائدة الملوخية بإضافة اللحوم لها كالحمام أو العصافير أو لحم الأغنام أو الدجاج أو الأرانب حيث ترتفع درجة مادتها الغذائية .

وثبت
من الأبحاث أن تناول الملوخية يساعد على تهدئة الأعصاب وتقوية البصر
وتنشيط ضربات القلب كما تساعد في علاج ضغط الدم المنخفض وهبوط الطاقة
والوهن الجسدي .


تحتوي الملوخية على نسبة جيدة من فيتامين (B12
الذي يحمي الجسم من الإصابة بفقر الدم ( الأنيميا) كما أن الملوخية تقوي
الغدد الجنسية وتمنع تكون حصى المثانة والكلى والتهابات المسالك البولية .

الملوخية من أغنى الخضراوات احتواء على مادة الكاروتين بنسبة
تفوق ما يوجد بالجزر ، ومادة الكاروتين تتحول في الجسم إلى فيتامين (A)
الذي يساعد على زيادة مقاومة الجسم للالتهابات والأمراض والذي يؤدي نقصه
بالجسم إلى ضعف النظر ليلا.


ونتقلاعن موقع طبيعي / فوائد الملوخية

إذا
كنت من الذين يكرهون الدواء، أو لا يستطيعون تعاطي أقراص المسكنات
والمضادات الحيوية. أو من الذين يخافون من وخز الحقن، فيكفيك تناول "أكلة
ملوخية" لتستريح من آلامك التي احتار في تشخيصها الأطباء، أو فشل في
علاجها الدواء!! فقد أثبت علماء المركز القومي للبحوث بمصر أن "الملوخية"
لها العديد من الفوائد الصحية، حيث تقوي القلب والنظر وتزيد الفحولة وتخفف
من متاعب الجهاز الهضمي والقولون وتخلصك من قائمة طويلة من الأمراض بدون
أية مضاعفات جانبية!!.

من الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع زوجتك إذا كنت "لا تحب
الملوخية" وأحرص على أن يكون هذا "الطبق" بمثابة ضيف دائم على مائدتك
الغذائية!! ، ويقول الدكتور فوزي الشوبكي أستاذ ورئيس قسم التغذية بالمركز
القومي للبحوث بمصر: تعد الملوخية وجبة غذائية كاملة نظراً لغناها
بالفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات والألياف، فقد اكتشف أن هذه النبتة
تحتوي على كمية وفيرة من الفيتامينات (أ) و(ب) والأملاح المعدنية الهامة
للجسم كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز والصوديوم،
وأكثر ما يميز "الملوخية" عن غيرها من النباتات الورقية أنها لا تفقد أياً
من مكوناتها الغذائية وفوائدها العلاجية بالغسيل والطهو، كما هو الحال مع
أغذية أخرى مماثلة.

الزوجة الصغيرة الذكية تهبك السعادة

جميع الأزواج يبحثون عن سر السعادة الزوجية بعيداً عن المشاحنات المستمرة، حتى جاءت دراسة بريطانية جديدة كشفت عن أن سر الزواج السعيد يمكن في اختيار زوجة أصغر سناً من الرجل بخمس سنوات وأكثر منه ذكاء.
وأجرى الدراسة فريق تابع لجامعة "باث" البريطانية ، وأظهرت أن الزواج الأمثل هو بين رجل وامرأة تصغره بخمس سنوات على الأقل تكون أكثر ذكاء منه على ألا يكون أي من الزوجين قد تطلق في السابق.
واستندت الدراسة، إلى مقابلات مع أكثر من 1500 ثنائي متزوج أو على علاقة جدية، وبعد 5 سنوات تم تتبعهم لرؤية من استمر منهم.
وأفادت الدراسة أنه حين تكون المرأة أكبر من الرجل بخمس سنوات أو اكثر، تكون احتمالات الطلاق أكثر بثلاث مرات، أما في حال انقلب الوضع وكان الرجل أكبر من المرأة بخمس سنوات أو اكثر تتراجع احتمالات الطلاق.
كما أن نسبة الطلاق تتراجع أيضاً في حال كانت المرأة متعلمة أكثر من الرجل. وبينت الدراسة أيضاً أن زواج غير المطلقين في السابق يستمر أكثر من زواج المطلقين، كما أن زواج شخصين مطلقين هو اكثر استقراراً من زواج شخص مطلق من شخص غير مطلق.

دراسة: قلة النوم ربما تلعب دوراً في تطور مرض الزهايمر

دراسة: قلة النوم ربما تلعب دوراً في تطور مرض الزهايمر

شيكاجو:
قال باحثون أمريكيون ان دراسة أُجريت على فئران تشير الى أن قلة النوم يمكن أن تقوم بدور في تطور مرض الزهايمر.

وتعد هذه النتيجة التي نشرت في دورية (ساينس) من أولى النتائج التي تربط بين النوم وبين تطور الزهايمر الشكل الأكثر شيوعا من العته.

ودرس الباحثون في سانت لويس مستويات بروتين اميلويد بيتا (الذي يتجمع في دماغ الاشخاص المصابين بالزهايمر) في فئران معدلة جينيا لكي تصاب بنوع من الزهايمر.

ويرتفع مستوى البروتين اميلويد في المخ عندما تكون الفئران متيقظة وينخفض عندما تنام.

وقال الدكتور ديفيد هولتزمان الذي يشرف على هذا البحث في المستشفى انه عندما منع الباحثون الفئران من النوم ساءت حالتها. وقال "الحرمان من النوم سَرَّع بصورة ملحوظة تكوين البروتين اميلويد بيتا."

وعندما قام الباحثون بحقن أدمغة الفئران بمركب اوريكسين (الذي ينظم عملية النوم) ظلت مستيقظة لفترة أطول وارتفعت مستويات اميلويد بيتا. وعندما أوقفوا عمل أوريكسين انخفض مستوى اميلويد بيتا.

وقال هولزمان ان هذه النتائج تشير الى أن العقاقير التي تستهدف تعطيل مركب اوريكسين ربما تكون مفيدة في محاولة علاج الزهايمر.

وقال ان النتائج تؤكد كذلك الحاجة الى علاج اضطرابات النوم ليس فقط لانها تسبب مشاكل فورية وانما أيضا لاحتمال وجود تأثير لها على صحة الدماغ على المدى البعيد.

وبرغم عقود من البحث العلمي فإن الاطباء ليس لديهم سلاح فعال ضد مرض الزهايمر.

ووفقاً لجمعية الزهايمر فسيصل عدد المصابين بالزهايمر أو بشكل من أشكال العته الى 35 مليون شخص في عام 2010.

علاج ضعف شهية الاطفال

غلب الأمهات يعانون من قلة شهيّة أطفالهن.. أو الإمتناع عن الطعام بسبب


الإنهماك في اللعبة أو شيء يحبّه..



لا تقلقي غاليتي الأم...إليك هنا ...بعضاً من تجارب الأمهات الناجحة..لحل


هذه المشكلة..


في البداية وحين تضعين له الطعام ذكّريه بالأذكار الخاصة بالأكل..وآداب



الإسلام في الأكل..
*--*

ينصح بمنقوع البابونج كفاتح شهيّة طبيعي ويقدّم في الصبح وقبل الأكل.




*--*

حين يقوم من السفرة وهو لم ينهِ طعامه لا تكثري الكلام عن قلّة أكله



وماشابه..إنّما إرفعي الصحون والسفرة بعد إنتهائكم ..وحين يعود إليك طالباً



للطّعام أخبريه أن وقت الطعام قد إنتهى ولن ينال وجبة بديلة إلا في وقت


آخر..لكن لا تتأخري في الوجبة البديلة ..ستجدين أنّه من هذا المنطلق



سيحترم وقت الوجبة ولن يقاطعه للّعب أو غيره.
*--*

إذا كنت أنت وزوجك تتناولون أي وجبة رغّبي طفلك بها بطريقة غير



مباشرة ..كأن تتناقشين مع زوجك عن مدى لذّة الطعام وعن الطاقة التي


يمدّكم بها والتي تمكّنكم من القيام بأمور لم يكن بمقدوركم في السابق


القيام بها..



ستجدين حينها أنه سيقبل على الطعام ويجعله من الأساسيّات..هذه



الطريقة نفعت مع الكثير من الأطفال...
*--*



إختاري صحون وأكواب مبهجة وملوّنة..ويفضّل أن يختارها صغيرك



بنفسه ..فهي ستحفّزه على الأكل بها..


*--*

شكّلي له الطعام بطريقة غير تقليديّة ..قدّمي له الأكل على شكل أصابع أو



شرائح أو حلقات..وينطبق الكلام أيضاً على الفواكه وضعيها بطريقة منسّقة



ومرتّبة حتى تنفتح شهيّته على الطعام.
*--*

بعد السنتين قلّلي له وجبات الحليب وأكتفي بوجبة الصباح والليل وعوّضيه



عن الحليب بإعطائه العصائر..فالحليب يفسد الشهيّة...وحاولي الإبتعاد قدر



الإمكان عن الحلويّات فهي أيضاً سبب رئيسي في عزوف الطفل عن الطعام.


*--*

الطفل يحب التقليد..فإذا كان هناك شخصاً عزيزاٍ عليه مثل خالته أو


عمّه ..أخبريه حينها عن الأصناف التي يحب تناولها ذلك الشخص ..حينها ومن



دافع الإعجاب والحب سيقبل طفلك على تناول تلك الأصناف.


*--*

الأحتفاظ بسجل للطعام



فكرة جيدة ونجحت مع البعض,تعتمد على تدوين كل ماتناوله ولدك خلال



الأسبوع.قد تجدين حينها إنه يتناول الحليب والفاكهة أكثر مما كنت تظنين.أو



الكثير من الحلويات ورقاقات البطاطا المقليه مما يمنعه من تناول الوجبة



الرئيسية..
*--*

لا تعاقبيه إذا لم يتناول صنفاً معيّنا من الطعام ،ولا تكافئيه لتناوله صنفاً



آخر،فعبارةٌ مثل"إذا أكلت الجزر سأسمح لك بركوب الدراجة"تدفع أي طفل



للإعتقاد بأن الجزر رديء، وإلا فلِمَ يُكافئ عليه؟


*--*

وفي الختام لا للتأنيب العنيف لقلّة أكله..فالصراخ والغضب ستسّبب عزوفه عن


الطعام وقد تفسد شهّيته..وتذكّري _كما قال الأطباء _ لن يستطيع الإنسان



البقاء بدون طعام..فمتى ما جاع طفلك سيطلب من نفسه بعضاً من الطعام.


ودمتم سالمين...

فوائد صحية جديـدة للقهوة

للناس الذين يتمتعون بشرب قهوتهم اليومية المفضلة، أصبحت نتائج الابحاث التي عرضت حول التأثيرات الصحية المفيدة للقهوة، اكثر تأكيدا بكثير. وهذا التأكيد يأتي نتيجة أمر واحد على الاقل، وهو انه ظهر ان الدراسات القديمة التي ربطت بين تناول القهوة وحدوث مشاكل صحية مثل الاصابة بسرطان البنكرياس وامراض القلب، كانت مليئة بالعيوب، وذلك لأنها لم تأخذ بنظر الاعتبار المجرم الحقيقي: التدخين، وهو العادة التي تشيع بين شاربي القهوة. ولا توجد أدلة على ان تناول القهوة لنفسها يسبب السرطان. كما وجدت الابحاث انه رغم زيادة القهوة مؤقتا لضغط الدم ولسرعة نبضات القلب لدى بعض الناس، فان التناول المعتدل لها (من كوبين الى اربعة اكواب يوميا) لا يؤدي الى زيادة امراض القلب.

فوائد صحية والأمر الافضل من هذا، هو تزايد الادلة التي تفترض ان تناول القهوة ـ حتى بكميات كبيرة ـ يقدم بعض الفوائد الصحية، التي تشمل تحسن الذاكرة والأداء، وتقليل خطر حدوث سرطان الكبد، ومرض السكري، والنقرس، ومرض باركنسون (الشلل الرعاش) وتصلب الشرايين (لدى النساء فقط). والآن، تفترض دراسة موسعة اجراها باحثون في اسبانيا ومن كلية هارفارد للطب، ان شرب القهوة يقلل من خطر الوفاة المبكرة، خصوصا بين النساء.

وباستخدامهم لبيانات استخلصت من 86214 امرأة مشاركة في «دراسة صحة الممرضات»، ومن 41736 رجلا مشاركين في «دراسة متابعة المهنيين الصحيين»، دقق الباحثون في العلاقة بين استهلاك القهوة والوفيات بسبب امراض القلب والاوعية الدموية (CVD)، السرطان، وكل الاسباب الاخرى خلال فترة 24 سنة للنساء و 18 سنة للرجال. وأجاب المشاركون والمشاركات عن استطلاعات قدمت لهم ولهن، كل سنتين الى اربع سنوات، حول نمط الحياة وعادات التغذية ومنها شرب القهوة (العادية والمنزوعة الكافيين).

وبعد ضبط الاجابات لتتوافق مع العمر وممارسة التدخين وعوامل الخطر الاخرى لامراض القلب والاوعية الدموية والسرطان، وجد الباحثون بشكل دقيق بأن القهوة لا تزيد الوفيات. وفي الحقيقة فان النساء اللواتي تناولن 5 الى 7 اكواب اسبوعيا رصدت لديهن في الواقع، معدلات اقل من الوفيات.( كما استفادت ايضا النساء اللواتي تناولن اقل من 5 اكواب في الاسبوع، والرجال الذين تناولوا في المتوسط كوبين من القهوة يوميا على الاقل، الا ان الرابطة لم تكن بنفس القوة وقد تكون ظهرت بمحض الصدفة).

وكان التأثير ينصب بالدرجة الرئيسية على قلة الوفيات بسبب امراض القلب والاوعية الدموية، رغم ان شاربي القهوة لديهم خطر منخفض للوفاة بسبب مرض الكبد المزمن والسكري (حوليات الطب الباطني، يونيو 2008).

اما المشاركون الذين تناولوا القهوة منزوعة الكافيين، فقد رصدت لديهم معدلات اقل للوفيات من الذين لم يتناولوها اطلاقا.

مآخذ الدراسة احد المآخذ على الدراسة هو ان البيانات المستقاة استخلصت من ذاكرة المشاركين، وهو أمر لا يعتمد عليه دائما. ومثلها مثل كل دراسات الملاحظة، فانها لا تظهر سوى وجود الرابطة فقط، الامر الذي لا يعني بالضرورة وجود سبب ونتيجة.

الا ان هناك اسبابا بيولوجية تشير الى الكيفية التي تقوم بها القهوة بتوفير الفوائد الصحية، خصوصا لصحة القلب والاوعية الدموية. فالقهوة تحتوي على الكثير من المركبات النباتية الحاملة للخصائص المضادة للأكسدة، وهي الخصائص التي تساعد على خفض الالتهابات وحماية جدران الاوعية الدموية. وتفترض دراسة صغيرة نشرت في مجلة التغذية البريطانية (8 ابريل 2008) ان بعضا من هذه المركبات (ليس منها الكافيين) قد تمنع تشكل الخثرات الدموية داخل الاوعية الدموية التاجية.

ان الابحاث على آلية تأثيرات القهوة الصحية لا تزال في مراحلها المبكرة، وسوف يمر وقت طويل قبل ان نتعرف على دور القهوة في تعزيز الصحة والوقاية من الامراض. الا ان النتائج الجديدة تتفق مع الدلائل المتراكمة التي تشير الى انه ولأكثرية الناس فان تناول القهوة ليس ضارا.

ولكن، اليكم كلمة تحذير: لقد ربطت الابحاث بين حالات سقوط الاجنة مع استهلاك الكافيين بمستوى 200 ملليغرام او اكثر يوميا. ويحتوي كوب قياسي من القهوة عادة على 100 الى 150 ملليغراما من الكافيين.