25‏/4‏/2012

صور من حياة الناس اليوميه في القاهره


صور من حياة الناس اليوميه في القاهره
القاهرة هي أكبر تجمع سكاني في القارة الأفريقية والشرق الأوسط، يقطنها تقريبا ربع سكان مصر البالغ تعدادهم حسب احصائية عام 2006 ما يقارب 78 مليونا، إذ يقترب عدد سكانها من 16 مليون مواطن، مما يجعلها المنطقة الحضرية رقم 16 من المناطق الحضرية الأكثر سكانا في العالم، وأكثر الأحياء كثافة في القاهرة هو حي المطرية ويشكِّل المسلمون أكثر من 90% من مجموع سكان القاهرة، أما النسبة الباقية (أقل من 10%) فمعظمهم من المسيحيين الأورثوذكس، ونسبة قليلة منهم كاثوليك وبروتستانت. أما اليهود، فقد غادر غالبيتهم المدينة بعد عام 1957م، ولم تعد لهم بقيةٌ في القاهرة سوى بعض الأثار التي يأتي في مقدمتها المعبد اليهودي في شارع عدلي في قلب القاهرة ومدافنهم الخاصة في حي البساتين. وتوجد شريحة محدودة جدًا من سكان القاهرة ترجع أصولها إلى اليونان وإيطاليا وتركيا وأرمينيا والعرب والبانيا وأسبانيا "الأندلسيون"، وقد اندمج أفراد هذه الشريحة في نسيج مجتمع القاهرة المصري شأنهم في ذلك شأن بعض سكان المدينة الذين ترجع أصولهم إلى السودان وفلسطين وسوريا ولبنان والعراق.
الكشري الاكل الشعبي الاول في مصر.. أصله هندي تفنن فيه المصريون
لا يكاد يخلو شارع من شوارع القاهرة الكبرى من مطعم يتخصص في تقديم أكلة «الكشري» بحيث تستطيع أن تشم رائحتها على بعد أمتار لما تتميز به من مكونات ذات طابع حريف كالثوم والشطة والخل والصلصة و«الدقة». ليس هذا فقط، فقد اشتهرت في مصر محلات يأتي لها الناس من داخل مصر وخارجها لتناول هذه الوجبة لعل أشهرها مطعم «أبو طارق» الذي يوجد في شارع شامبليون بوسط القاهرة، وأنشئ منذ ما يزيد على 60 عاماً، واحتفل في العام الماضي بإنشاء موقع له على شبكة الإنترنت للتعريف بالمحل وصاحبه.
وعلى الرغم من ارتباط الكشري «أبو دقة» بالمصريين الذين صدروه لمناطق عديدة في العالم، وحصدوا بسببه شهرة كبيرة في مجال الأطعمة الشعبية نتيجة لطريقة إعدادهم له، إلا أن التاريخ يؤكد أن الكشري ليس طبقا مصرياً وأنهم ليسوا من اخترعوه، فهم لم يعرفوه إلا عند اندلاع الحرب العالمية الأولى لدى مجيء الجنود الهنود مع القوات البريطانية التي أعلنت فرض الحماية على مصر عام 1914، وكان الكشري الهندي خليطا من الأرز والعدس أبو جبة، وكانوا يطلقون عليه «كوتشري». ونتيجة لاختلاط المصريين بالجنود الهنود من خلال عمليات البيع والشراء، عرف المصريون هذه الوجبة وبدأت في الانتشار في أحياء القاهرة التي كان يسكنها إلى جانب المصريين أقليات إيطالية، أحبت الأكلة وأضافت لها المكرونة التي يعشقها الإيطاليون، وللمرة الثانية أحب المصريون تلك الإضافة، إلا أنهم قرروا أن يضيفوا لهذه الوجبة شيئاً من إبداعهم فكانت الصلصة الحمراء الحارة، و«الدقة» التي تتكون من مزيج من الثوم المهروس والخل والشطة الحمراء، كما أضافوا لها البصل المحمر الذي قاموا برشه على وجه طبق الكشري، بالاضافة الى الحمص، ومن يومها صار الكشري علامة من علامات المطبخ المصري.
صور من حياة الناس اليوميه في القاهره
بائع الكشري
قالوا الكشـــــــري عدس و رز قلت الكشـــــري أكلة عـــــــــز
مكـــرونة وصلصـــة وتأليــــة أطعـــــــم م البـــــــــط وم الوز
أصل الكشــــــري أكله هنيــــة مكتــــوبة لسعيـــــــد الحــــــظ
مش محتــــاج الكشري اللحمة فيه الشـــطة وفيه الدقــــــــــة
غيـــــر الحمص م الشام جايله شهرتـه مش محتـــــاجة لزفة
يسعد معـــــــدة كل حبـــــــايبه م الاتيكيت لأولاد الحتــــــــــة
يا عـــازف لحـــن المقصوصة علي حلــة مكرونة مخصوصة
طبــــــق الكشري زي عروسة ماشـــاء الله م العين محروسة
قبــل الاكل لازم لها بوســــــــة أما الأكـــــل دا فن ورقــــــــــة
كشـــــري حبيبنا لكل العيلــــة حواليــــه تبقي اللمة جميلــــة
زودي حبـــه يا ماما "عديلة" ما اعرفش اللي جري لي الليلة
اصل الكشـــري حكايته طويلة في البيت والمطعـم والمعـــــدة
كلمة كشري أصلها مصـــــري وكلامنا عن الكشري العصري
إنترنت - أو إنتر كشــــــــــري زود قيمــة الكشري في نظري
خلص الكشري - أقبل عــذري طبــق الكشري لازم له واسطة
بن عزوز
واحد كشرى
ملك الفلافل
فول بالشطه
نرضي جميع الاذواق
العجلات ذابت من الكرف
انواع الموصلات
زعلان من المصور
صانع الفوانيس الرمضانيه
بيع قطع غيار السيارات
مع السلامه ياعم الحاج
 
منقول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق